السيستاني ووكلائه في احضان الرومانسية والديمقراطية اليهودية

السيستاني ووكلائه في احضان الرومانسية والديمقراطية اليهودية


على ضوء هذا العنوان نتطرق الى معنى الديمقراطية في مفهومها الحقيقي الواقعي والديمقراطية هي أصلاً كلمة قديمة يونانية، معناها حكم الشعب للشعب، أن يحكم الشعب نفسه بنفسه، وقد طبقت عملياً في بلاد اليونان وفي حكومة أثينا القديمة كما يسمونها، كانت أثينا مدينة واحدة، وهي قرية باصطلاحنا المعاصر.
المقصود أنهم كانوا إذا أرادوا تشريع أمر اجتمع هؤلاء الناخبون فيبلغون من انتخبوه, ماذا يريدون أن يُحْكَموا به، ثم في مجلس النواب تتبادل الآراء، ثم رأي الأكثرية يعمل به هذه شرعة أو شريعة جاهلية قديمة كانت عند اليونان . بالنسبة لنا نحن في دين الإسلام: الديمقراطية كفر، الديمقراطية شرك ، ولا نقاش في ذلك، اي ان الديمقراطية يجتمعون يقولون نحرم الخمر أو لا نحرم, بل وصل الأمر والعياذ بالله إلى أن بعض مجالسهم الديمقراطية أباحت اللواط زواجاً أي



أن يعقد للرجل على الرجل والعياذ بالله، هذه هي الديمقراطية والذي عمل بها الان وبكل صلافة وقوة
الرومانسي المشهور( السيستاني ) ووكلائه فقد اجادو الديمقراطية والرومانسية بكل جدارة فوكيله مناف
الناجي يزني ويصور له افلام اباحية ووكيله عماد الشرع يمارس
الدمقراطية ورومانسية في سيارته وامسك به من قبل رجال الصحوة ووكيله في الحلة سيد محمد شبر مارس الديمقراطية
والرومانسية مع جاره وكان صبيا" ومعتمده شيخ حسين هادي شخيرفي الحلة ابي غرق ايضا"مارس الرومانسية بجدارة يسرق بسم الدين ويصرفها على الصبية ليمارس معهم اللواط نعم هؤلاء
هم زمرالشيطان الرومانسي السيستاني بين معتمدأ" ووكيل هم في احظان الرومانسية والديمقراطية
اليهودية...
(منقول)
بقلم المهندس وسام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]