البولاني عراقي ولكن الدم مجوسي ج

وحزب الفضيلة الاسلامي والمؤتمر الوطني والمجلس السياسي الشيعي.
يعني بكل عزه لطام لان هو بالحقيقة مايعرف موقعه من الاعراب وهل تعروف الصفقة التي عقدها في شراء اجهزة كشف المتفجرات والتي بالحقيقة لاتكشف شي سوى الطرشي والعنبة
كم هو مخزي ومعيب من الاجهزه الامنيه واجهزة كشف الاسلحه الفاسده التي يضحكون بها على ذقون الشعب العراقي صفقات فاسده تسببت في قتل كم هائل من الابرياء كم من سياره مفخخه قد انفجرت ولم يتم كشفها وكم عبوه ناسفه راح ضحيتها الالاف من الابرياء حتى من ضمنهم اخواننا واعزائنا في الجيش والشرطه وهذا كله من خيانة البولاني العميل واليوم بكل وقاحة يستغل منصبه الوزاري من اجل حملته الانتخابية من خلال ظهوره المتكرر من على الفضايات وتصريحاته المخزية والتي يفضح نفسة بنفسه ويقول ويتباها بان وزارته اعطت العديد من الشهدا ءبسبب اعمال تخريبية وانفجارات والكل يعلم ان اكثر التفجيرات له علم بها ولكنه متواطئ وخائن ولانقول خائن للعراق لانه غير عراقي اي (عراقي تحوير)